وفر التدفق الخلوي منصة دقيقة لدراسة تفاعلات المستقبلات مع المرتبطات في الخلايا الحية.
يمكن قياس ألفة الارتباط، ديناميكيات التفاعل، واحتلال المستقبلات باستخدام جزيئات موسومة فلوريًا (مثل الأجسام المضادة أو الليغاندات)، مما يُمكّن من رصد التفاعلات الحية في سياقات بيولوجية معقدة.
اكتشاف الأدوية والعلاجات:
تقييم الأجسام المضادة العلاجية (مثل anti-PD-1/PD-L1) ومثبطات المستقبلات (مثل مضادات السيتوكينات).
علم المناعة والإشارات الخلوية:
تحليل ارتباط السيتوكينات والكيموكينات بمستقبلات الخلايا المناعية وتحديد التعبير النشط على خلايا T وB وNK.
أبحاث السرطان:
رصد تفاعل مستقبلات مثل HER2/neu في سرطان الثدي أو مستقبلات خلايا CAR-T مع مستضدات الورم.
الأمراض المعدية:
فهم آليات دخول الفيروسات (مثل SARS-CoV-2 عبر مستقبل ACE2) وتقييم تحييد الأجسام المضادة.
هندسة الخلايا الجذعية:
تحليل تعبير المستقبلات أثناء تمايز الخلايا وتحسين تصميم مستقبلات CAR لعلاجات مناعية متقدمة.